يهدد الإجرام الإسرائيلي بإشعال موجة جديدة من العنف على أراضي فلسطين التاريخية. قصف غزة الذي كان يستهدف بشكل أساسي اغتيال قيادات من سرايا القدس -الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي- حصد ما يزيد عن 40 شخصاً منهم عدد من الأطفال، واغتيال إبراهيم النابلسي قائد الجناح المسلح لحركة فتح في مدينة نابلس أدى لإشعال الموقف على الحواجز العسكرية في الضفة الغربية المحتلة، وهو ما حصد بدوره عددًا من الأرواح على يد الآلة الغاشمة للدولة الصهيونية.
أكمل القراءة »