مع الانسحاب المخزي لقوات الولايات المتحدة من أفغانستان في وقت سابق من هذا الشهر، يتطلع الآلاف من الأفغان الآن إلى الفرار من البلاد. في مواجهة أزمة إنسانية غير مسبوقة من صنع أيديهم، فإن الساسة في الولايات المتحدة وأوروبا يذرفون دموع التماسيح بسبب المصاعب التي يواجهها اللاجئون، في حين يتركوهم لمعاناتهم.
أكمل القراءة »